التقرير يرصد بعناية تداعيات مؤامرة علي ضياع وطن في ظل صمت مطبق اعتدنا عليه من جانب الانظمة العربية المنغمسة في قضاياها الداخلية و هي لا تعلم انها أُكلت يوم أُكل الثور الابيض و لا أظن ان باقي التقرير سوف يأتي بسبل الخروج من النفق
لا نملك الا دعاء العاجز لوطن غالي علينا جميعا ان ينجيه الله من عثرتة
في بداية هذة الثورة كنت ضد بشار الاسد شأنه شأن كل الانظمة الفاسدة و المستبدة في المنطقة و لكن امنيتي الان في ان يستطيع بشار ان يقضي عل باقي اطراف النزاع لا لشيء الا للحفاظ عل وحدة هذا الوطن المرشح و بقوة للتقسيم الي اربع دويلات في حال عدم وجوده
سيدي اننا نواجة حرب وجود : اما دولة او لا دولة فلا مجال للحديث عن الديمقراطية في وضع كهذا
اشكرك اخي الفاضل علي التقرير