للنّجاح أناس يقدّرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتَ أهل للشّكر والتّقدير، فوجب علينا تقديرك، فلك منّا كلّ الثّناء والتّقدير. من أيّ أبواب الثّناء سندخل، وبأيّ أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءة، سقت الأرض فاخضرّت.
__________________
عبدالله عميش
الدقهليه
السنبلاوين كفر غنام
طالب فى الصف الثالث الثانوى الازهرى القسم العلمى
|