التجربة المرتجلة بتبقى مرحلة أولية يعنى يستخدمها الباحث لما بيها الظاهرة ويريد أن يعرف عنها أى معلومات يعنى ممكن نسبها بالملاحظات مثال أراد عالم فسيولوجي أن يعرف تأثير عصب فى المعدة لمعرفة اثرة فى الهضم والباحث لايعرف عن هذا العصب اى شئ لذا بدأ عملة بتجربة مرتلة وهى انة قام بقطع العصب حتى يقارن عملية الهضم قبل قطع العصب وبعدها واى تغير يحدث يكون بمثابة معلومات جديدة عن هذا العصب
أما التجربة السلبية التى لا يتدخل فيها الباحث وتركها للطبيعة فهى مثل علم الفلك
|