هذا المنهج يصلح تدريسه فى الصحراء وليس لطلاب ثانوية عامة يغيشون فى عام 2016 الطالب يريد التفكير بالواقع ومعايشة ظروفه وليس كلام من هذا القبيل كما فى كتاب الفلسفة 2016 اين المدريسين اين المستشارة اين وزير التربية والتعليم اين نحن من هذا المنهج نحن لسنا اداة يحركها بعض الافراد لحساب مصالحهم الشخصية على حساب مستقبل طلاب ومستقبل وطن والله الموفق والمستعان
|