[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو عبده

إنه الفريد من نوعه

فهو الرئيس الذى أجبرت الجماعة على ترشيحه بعدما أختير لهم
فهو الرئيس الذى تم محاصرة القضاء والدفاع فى عهده
فهو الرئيس الذى طالما وصف أنصاره من سبقوه فى الحكم بأنهم فراعنه متالهه فإذا به يخرج على شعب بقرار تحصين قراراته كإله لارد لأحكامه

فهو الرئيس الذى من أجله عصر نخب االغفلة الليمون حتى أصيبوا بحموضة مزمنه لاشفاهم الله منها

فهو الرئيس الذى حاصر قصره شباب مصر ولم يتواضع ويخرج لهم يسترضيهم كراع لهم ولكنه خرج من قصره ليخطب لبضع ألاف من جماعته جمعوا له نكاية فى باقى الرعية

فهو الرئيس الذى انفض من حوله مساعدوه لأنهم لايعلموا من يصدر القرارات ويدير الدولة

فهو الرئيس الذى تُملى عليه حتى كلماته علنا وفى مؤتمر صحفى عالمى (القصاص - القصاص)

فهو الرئيس الذى غابت عنه الحكمة فخرج يهين قضائه على الهواء وعاد ليلقى باللوم على عامل الكهرباء لينجى نفسه وحكومته من حتى اللوم فأدرك البسطاء بأنهم سيكونوا الضحية مرة أخرى لكل فشل قادم

فهو الرئيس الذى استسلم الملايين لتوليه الحكم أملا فى الاستقرار للبلد فأطلق عليهم صبيانه كالعريان والبلتاجى ليستفزوا الرعية صباحا ومساءا بقرارات مريبه كطلب عودة اليهود لمصر وأطلق الأسد المزعوم بميليشياته ليفزع كل من فى الأرض

هو الرئيس والجماعة التى صدعت رؤسنا بأمور عديدة وحين تولوا الحكم كانت أوليتهم الاعتراف بها
لعنوا معاهدة السلام فأجبرتهم أمريكا على الاعتراف بها من أجل دعمهم بل غازلوا اسرائيل برسائل الحب والغرام
اتهموا غيرهم بتبعيتهم لأمريكا فخرج العراف الكبير بن خلدون ليفضحهم
اشعلوا الدنيا حين أساء الصحفى الدنماركى للرسول فى حكم مبارك وطالبوا بالمقاطعه والمحاكمة الدولية وحين تكرر الأمر فى عهدهم لم يخرج منهم أحد بل صبوا غضبهم على من خرج ليتظاهر ويعلن غضبه

وأخيرا فهو الرئيس الذى يحتسى شراب الوهم قبل كل جلسة محاكمة فتجده يدخل قفص المحاكمة رافعا يديه ويدور دوران رباعى حول نفسه حتى كانت الدورة الرابعة اليوم أمام من ساقوه من زنزانته ومن سيعودون به إليها

يحتاج لمجلدات ولكن هذا يكفى الأن

ولنا عوده بإذن الله

جزاكم الله خيرا

أول رئيس يأكله قلبه على الإرهاب

حافظوا على الخاطفين والمخطوفين

الخاطفين أولا لأ نهم من عشيرته أما المخطوفين فهم من عشيرة الوطن حفنة تراب

فكان عهده عهد ازدهار الإرهاب




أول رئيس ترفع رايات القاعدة فى ميادين مصر وجامعاتها





أول رئيس يظنه أنصاره حين ذكر صحابة الرسول فى خطابه بطهران بأنه فتح عكا وبعدها استقبل نجاد وسمح له بزيارة الأزهر ليدخله رافعا علامة النصر