يبدو أن مثل هذه الحكايات لم تعد تشد الانتباه ليس للمثقفين فقط ولكن حتى لحاملى الإعدادية
لأنها حكايات شعبية لمواطنين من الدرجات الدنيا
الأهم هو
هل هذه السيدة التى فقدت زوجها فى سيناء ستسمح لأى معتد أن يطأ أرض الفيروز وروح زوجها يعانق رمالها
من هنا تأتى قوة وإرادة المصريين
من البسطاء المزروعين فى أرضها وليس من الوافدين منها وإليها من موانيها المختلفة
شكراجزيلا
|