يبدو أن دور تركيا أوردوغان أوشك على الانتهاء أو ربما فشل فبدأوا فى الانقلاب عليه من دفاتر الزمن الماضى الذى يحمل فى طياته كارثة لكل دول العالم
نحن المسلمون نتضامن لنفتك بأنفسنا لأننا نفضل أخوة و صداقة من لم ينسى أوحتى يتنكر بأن كل مخططاته استعمارية
فهل يجرأ أحد فى هذا العالم حتى أن يذكر أمريكا بمذابح الهنود الحمر (السكان الأصليون لبلادهم )أو فى العراق أو أفغانستان وغيرهم أو يقترب من مجازر الصهاينة فى فلسطين المحتلة ؟
شكرا على الخبر
__________________
الحمد لله
|