من لوعة الوجدان أنظم أسطرى
وأطير نحو مجرة الأحلام ِ
إن ثار بحر الحزن بين جوانحى
رد الخيال بثورة الإلهام ِ
ما أروع الأحزان حين تهزنى
وتذيب ثلج الموت عن أنغامى
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
|