[أ/رضا عطيه]

للأسف

الأديب الكبير صنع القصة بفكرة الوطنى الأصيل ورأيه المقدر والمحترم كعادته

وترك عنوانها وسيناريو خروجها للناس للصحفى الملائكى فى المصرى اليوم


طب بكدا ياعم وحيد تؤهلك لنوبل ؟


دائما تخرج بتعبيرات أدبية تسجل الواقع بلا تزييف

لايجدها إلا من يقرأ ويدرك المعنى وليس ينقل فقط ظنا أنه سيكيد بها وفقط ومنها

«الناس ماسكه فى ديل الحكومة كأنها أمها وأبوهاوعاوزةتوكلها

فهم يوزعون الرشاوى الانتخابية من الآن، ويعملون على الأرض بقوة فى غياب باقى الأحزاب


أن القاهرة أصبحت مثل برميل الطرشى يقبل كل شىء وأى شىء.. «جزر ماشى خيار ماشى قرنبيط.. ماشى كله هيبقى مخلل فى الآخر» فالجميع يرى أن القاهرة هى المصدر الرئيسى للرزق، فالشركة والوظيفة والمستقبل فى القاهرة، لذا أرى ضرورة العمل على أن تتم إعادة التوزيع الجغرافى للرزق ليشمل أنحاء الجمهورية

سلمت وسلم لسانك وفكرك يا رجل مصر العظيم

أتيت بالنقد وتبعنه بالحل