وتحقيقا لهذا ينبغي أن يبتعد رجال الدين عن استخدام مقولات الرضا بالأمر الواقع، وأن يقفوا إلى جانب حقيقة الدين وروحه لا إلى جانب السلطة أيا كانت، وأن يتصدروا بأنفسهم قيادة المطالبة بتغيير التشريعات التي من شأنها تقريب الفوارق الاجتماعية وإحلال السلام الاجتماعي، وعدم التمسك بحرفية النصوص ولكن توظيفها لخدمة العلم والحياة.
كلام كله هاجيص والسلام
ودى احسن حاجة فى الكلام
__________________
|