أقول للإخوانى الإرهابى وكذلك المريض بهم
مصر والمصريون بحر كبير يبتلع كل من يقاومه
وأنا لم أرد على الزميل الدويكى إلا بكلام عام لكى لا أناقش ما يخرج بالموضوع عما قصده صاحب الشريط
لكنكم تصرون على الدفاع عن مجرمين حمقى يخربون بيوتهم بأيديهم
فبعد أن إغتال المجرمون ستة من جنود مصر الآمنين
تم القبض اليوم على صيدلى وطالب هندسة يزرعون عبوات ناسفة حول محطة كهرباء
وهذا ما قلته دائما :
الإخوانى هو إخوانى قبل أن يكون بشرا أو مصريا أو معلما أو مهندسا أو طبيبا
فالجماعة هى ذاته التى هو بغيرها نكرة لا يساوى شىء بعيدا عنها
|