[Only Forward]

6- أميليا إيرهارت ( 1937- 1897 )
بدأت قصة نجاح "أميليا إيرهارت" فى مجال الطيران، بكونها أول امرأة تقود طائرة.
كما لعبت "أميليا" دوراً فعالاً فى الترويج لاستخدام الطائرات كوسيلة تنقل داخلية، مؤكدة أن الحوادث على الخطوط الجوية أقل بكثير مما هو عليه فى وسائل النقل البرى.




7- الأميرة ديانا (1997 – 1961 )
هى الزوجة الأولى للأمير" تشارلز ويلز"، وقد ارتبط اسمها بالكثير من الأعمال الخيرية وخاصة المتعلقة بمرضى "الأيدز".

أحبت شعبها، وشعرت بأن لديها دوراً يجب أن تؤديه بشخصيتها الخاصة مستخدمة مهارتها فى الترويج للأعمال الخيرية، وحافظت على ظهورها العلنى فى مختلف أنشطة الجمعيات الخيرية،كما قامت بتأييد العديد من القضايا الإنسانية.

نالت منصب سفيرة الصليب الأحمر البريطانى، وما ترك أثراً لدى الكثير من المراقبين هو قدرتها على تسليط الضوء على قضايا حساسة مثل الإيدز ونزع الألغام من الأراضى.




8- مارى كورى (1934- 1867 )
هى عالمة الفيزياء والكيمياء البولندية المعروفة، فهى تعد من أشهر رواد فيزياء الإشعاع،
واكتشفت "مارى" عُنصرى البولونيوم والراديوم ووضعت نظرية "النشاط الإشعاعى"، كما ابتكرت تقنيات لفصل النظائر المشعة، وتحت إشرافها أجريت أولى الدراسات لمعالجة الأورام باستخدام "النظائر المشعة".

تُعتبر "مارى" هى أول من يحصُل على جائزة نوبل مرتين وفى مجالين مُختلفين؛ الكيمياء والفيزياء.



9- مارجريت تاتشر (1925)
هى أول امرأة بريطانية تتسلم منصب رئاسة الوزراء، حيث قامت "تاتشر" بإصلاحات واسعة بعد توليها للسلطة.
كما سعت "تاتشر" إلى الحفاظ على العلاقات البريطانية الأمريكية من خلال دعمها، لموقف الولايات المتحدة المتشدد ضد الإتحاد السوفيتى السابق.

واشتهرت "تاتشر" بلقب "المرأة الحديدية"، وذلك لمعارضتها الشديدة للاتحاد السوفيتى.

ودعمت "تاتشر" انضمام المملكة المتحدة إلى الاتحاد الأوروبى من أجل استخلاص الفوائد من التجارة الحرة.




10- روزى (1942)

هى رمز ثقافى للولايات المتحدة، وتمثل النساء الأمريكيات الذين عملوا فى المصانع خلال الحرب العالمية الثانية، وكثير منهن أنتج الذخائر، فأخذت "روزى" تتنقل فى جميع المراكز المهنية داخل المصنع وشغلت جميع الوظائف وقتما تخلى الرجال عن منصبهم.
وتأثراً بشخصية "روزى " القوية، ارتفع مُعدل النساء العاملات بنسبة 50% فى أربع سنوات.




11- ماريان أندرسون (1993- 1897 )
هى من أشهر المغنيين الأمريكيين فى القرن العشرين وقد كانت أندرسون شخصية متميزة فى كفاح الفنانين ذوى البشرة السوداء الذين يُحاولون التغلب على التمييز العنصرى السائد بالولايات المتحدة، حيث جذور "ماريان" الأفريقية.

قامت "دى إيه آر" برفض السماح لـ"أندرسون" بالغناء أمام الجمهور بالقاعة الدستورية؛ بسبب لونها الأسود، الأمر الذى أثر عليها بشدة، فقامت أندرسون بإذاعة عرض موسيقى مميز فى عيد الفصح وقد غنت أمام العديد من الجماهير.
وعزمت "أندرسون " على كسر حواجز السود من الفنانين بالولايات المتحدة وتحدى كل الاضطهادات التى تواجهها.
كما عملت فى لجنة حقوق الإنسان كممثلة للأمم المتحدة، وكانت أيضاً سفيرة للنوايا الحسنة بوزارة الخاجية للولايات المتحدة.




12- مارى كاسات (1926- 1844 )
رسامة أمريكية، عانت من التفرقة العنصرية داخل الجامعة، ولذلك انتقلت إلى فرنسا لتنعم بالحرية.

وفى عام 1879 عرضت "مارى" أعمالها فى معرض الانطباعيين، ولقيت لوحاتها إعجاباً كبيراً، فلقد وصفها البعض بـ "البسيطة والشفافة"، حيث اهتمت "مارى" بقضايا المرأة وكانت مُدافعة عن حقوقها، وبرز ذلك فى لوحاتها.

وظلت "مارى" تنقل عبر لوحاتها مشاهد حياة النساء وعلاقتهن الحميمية بأطفالهن.

حققت أعمالها نجاحات هائلة، كما نشطت فى المجال السياسى فى إطار حركة "السوفراج" عام 1915 وشددت من خلالها على ضرورة الاعتراف بحق المرأة فى التصويت.




13- إيزادورا دانكن (1927-1877 )
هى راقصة أمريكية من أصل روسى، كما أنها مُناضلة اجتماعية من أجل العدالة، ومن المعروف عنها أنها كانت تخرج من سجن لتدخل سجناً آخر.

وقدمت العديد من العروض الفنية التى نالت إعجاب الجماهير فى أوروبا، وصدر قرار بنفيها خارج الولايات المتحدة نتيجة لتعاطفها تجاه الاتحاد السوفيتى.




14- هيدى لامار (2000-1913 )
هى ممثلة نمساوية أمريكية، ولدت فى فينا وعاشت فى أمريكا، تلألأت "هيدى" فى سماء السينما الأمريكية وأصبحت نجمة ساطعة فى مُقدمة نجمات السينما فى هوليوود، حيث جمالها الفتان وموهبتها المتميزة، ولذلك لقبت بـ"أجمل امرأة فى العالم".
ومن المعروف عن "هيدى لامارا" أنها كانت عالمة نابغة فى علم الرياضيات، كما ساهمت فى اختراع موجات الراديو وتطويرها وتُعتبر "هيدى" هى صاحبة نظرية "القفز الترددى" التى تُستخدم فى تفنية "الواى فاى" و"البلوتوث"؛ الموجودة حالياً داخل التليفونات المحمولة وأجهزة الكمبيوتر.




15- دوروثيا لانج (1965-1895 )
مصورة أمريكية، عُرفت بصورها لعمال المزارع المهاجرين فى القرن العشرين، وساعدت صورها التى ظهرت فى عدة صحف ومجلات فى إيجاد دعم لبرامج الإعانة الحكومية للعمال المهاجرين.

وفى أثناء الحرب العالمية الثانية صوّرت "لانج" كثيراً من الأمريكيين الذين نقلتهم الحكومة إلى مُخيمات ترحيل من بيوتهم، ونقلتها للعالم، فكانت "لانج" تهتم دائماً بالقضايا التى تمس المجتمع.




16- تونى موريسون (1931 )
هى كاتبة روائية أمريكية حُرة، ولكنها من أصل أفريقى، حاربت "تونى" العُنصرية بأسلوبها الأدبى النادر، وقد عرفت بكتاباتها التى تغوص فى الأعماق لتحقيق الذات لكل أمريكى من أصل أفريقى، وظهر ذلك فى كتابها الأول "العين الأشد زرقة"، الذى أثار جدلاً كبيراً لدى كثير من النُقاد، فحاولت من خلاله أن تُلقى الضوء على العنصرية وكيف أستبعد المواطن الأمريكى من الحياة الأمريكية، وبرز ذلك من خلال شخصيات الرواية المقموعة والمنبوذة، وفازت بجائزة نوبل فى الأدب عام 1993 عن مُجمل أعمالها، وجائزة بوليتزر عن روايتها "محبوبة".




17- فيرجينيا وولف (1941-1882)
أديبة إنجليزية اشتهرت بروايتها ذات الطابع الخاص، وهو إيقاظ الضمير الإنسانى، فتُعتبر "فيرجينيا" واحدة من أهم الرموز الأدبية بالقرن العشرين.

ومن أروع كتابتها: رواية "أورلاندو"، "الليل والنهار"، "الأمواج" و"غرفة جاكوب".




18- هيلين كيلر(1968-1880)
هى فتاة أمريكية، كفيفة وصماء، ولكنها تغلبت على ذلك والتحقت بمدرسة للصُم بـ"بوسطن" ودرست الحساب والفلسفة والجغرافيا.

كما أتقنت "هيلين" اللغتين الألمانية والفرنسية ومن ثم أصبحت تُدرس بالجامعات وتؤلف كُتباً وتكتب بالصُحف الوطنية، ومن المدهش أن تُصر على تعلم السباحة وركوب الخيل.

واهتمت بالمعاقين، فأخذت تُسافر دوماً لجمع التبرعات لهم، فكانت "هيلين" مثالا حيويا لتحقيق الذات، ليس فقط للمعاقين ولكن أيضاً للأسوياء.




19- جيترود بيل (1999-1918)
هى باحثة بريطانية رحالة ولدت فى شمال انجلترا، وسافرت للشرق الأوسط للاستكشاف والتنقيب عن كل ما هو جديد، فتعلمت هناك اللغة العربية.

وكانت تولى اهتماماً كبيراً لعلم الآثار فى بلاد ما بين النهرين، وهى أول من سجل "حصن الأخيضر" الصحراوى العظيم.
وجدير بالذكر، أنها هى التى وضعت قانون الآثار بالعراق، كما أسست المتحف العراقى الشهير.
20- جريس هوبر (1992-1906 )

كان لـ "جريس هوبر" دور فعال فى إنشاء لغة البرمجة المعروفة بـ"كوبول"، فتُعتبر هى أول امرأة تخترع أول لغة برمجة فى العالم، وذلك لعملها فى مشاريع عديدة تختص بالتكنولوجيا مثل مشروع الحاسب الآلى.