نعم إنه الخراب العربى بأيادى عربية تدعى الدين والتدين
وتحولت مقولة وامعتصماه إلى وهم كبير فى زماننا
فلو نطقت كل إمرأة وكل طفل شرد من بلاده ومن دياره وتخطى القارات هربا من الفزع العظيم منذ حرب العراق إلى الأن
هل يظن أحدكم أنه من هول هذا الصراخ تستطيع أن تسمع حديث من بجانبك
من لايرى مانحن فيه الأن
فلايلوم إلا نفسه
لم يعد الأمر يخيف الأقليات لأنه يرعب الكل
شكرا على نقل المقالة
__________________
الحمد لله
|