وهل يصغى السيسى لصوت الشعب ، بعدما أصم المنافقون أذنيه ؟!
جعلوه لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
زلات لسانه أغنيات
أحلامه رؤى .. تسريباته حكمه
وإنقلابه ثوره
وعلى أكتافه تلمع نياشين تتويجا لحروب لم يخضها
يتمنع عن الرئاسة فيدشنون له كمل جميلك
تنقطع الكهرباء فيكفيهم أنهم نور عنيه
من أجله ترقص نساء في الشوارع بتصفيق من أزواجهن على نغمات تسلم الايادى
هوس مؤيدى السيسي بمرشحهم المحتمل تجاوز الاعجاب الى التقديس وتخطى الالهام الى النبوه .. حتى تحول من قائد عسكرى إلى مخلص
صناعة الفرعون فى مصر ، هى أكثر الصناعات إزدهاراً
وكم ذا بمصر من المضحكات