الهزائم تلاحق الفشلة من كل حدب وصوب " ليس من الداخل فقط "
والا فلماذا لم يعترف بهم العالم ولماذا لم يقم رئيس اوروبي او أمريكى بزيارة مصر
هم حاولوا إقناع دولا كثيره بالاعتراف بهم كسلطة مؤقته
وفشلوا
كما فشلوا فى إقناعهم بمنح الإخوان لقب " الإرهابيين " ؛
لأن العالم أذكى من أن يعترف بحكومة مؤقته
لا تعلم ماذا سيواجهها من مخاطر في المستقبل القريب
مصر الآن تعانى عزلة خطيرة
كما صارت أضعف من أن تفاوض أثيوبيا أوالسودان
" والقادم أسوأ " ،
ليست أمنيات كما يتصور البعض فالعاقل يتمنى أن تمطر السماء التى تظله ذهباً وسلماً ؛
لكنها القراءاة الصحيحة
والناتج الطبيعى لبقاء الجيش بالشارع لفترات طويلة وتوزيع بعضاً من أفراده على الحراسات الخاصة .