انتهاك حقوق الانسان قديما
كان يرتكز على العنصرية ولا يزال بقاياه يمارسه فئة قليلة من الشعوب ولاسيما في بعض الدول الاوروبية وفي الولايات المتحدة خصوصا بعد احداث سبتمبر
اما اسرائيل الكل يعرف بأن المستوطنين لا يزالون ينتهكون ابسط حقوق الانسان و القيم الانسانية بحق الشعب الفلسطيني
فهذا النهج عنصري
اما في عصرنا الحالي والجميع يعلم ايضا اصبحت الانظمة الحاكمة في بعض الدول تنتهج هذه الممارسة بحق المعتقليين السياسيين او المشتبه بهم
وهذا النهج الهدف منه نزع الاعتراف منهم
(( لابد للحريات أن تتساوى وان يكون هناك مبدأ فى التعامل ( الناس سواسيه كأسنان المشط ) ))
صحيح لكن هناك البعض من المسيسيين يتعمدون على تشويه هذا التساوي وتسييسه من اجل اشعال حرب طائفية لا هواده فيها
مثل الاعتداء على الاقلييات وعلى طائفة معينة وعلى دور عباداتهم والاعتداءات الارهابية
وهذا النهج الهدف منه اشعال حرب اهلية لخدمة اجندات خارجية
مع خالص الشكر والتقدير
|