الصــوره الجـمـاعـيـــه ..
بهــا دائـمــاً شخــص مفـقــود . . !
يـتـنـازل عـن مـكـانــه لــ يـلـتـقـط الـصــوره ..
... ... ... ...
و الحـيـاه مـا هـى إلا صــوره جمـاعـيــه كبـيـــره . . !
قـد تـتـنــازل يـومــاً عـن مـكــانــك فيـهــا
لــ سـعــادة مـن تـحـــب
|