[المصري أشرف]

.
شكرا أستاذ علي ... علي الخبر
بس بقولك علي حاجة ..بدت في الظهور جليا في الشارع الأن هناك حالة من التأفف
حالة من الزهق .. حالة من الحيرة وبدا سؤالا يلوح في الأفق ..بعد تلك الزيارات
والمقابلات مع محبوسين علي ذمة قضايا .. ومفاضاوت علي أساس أنهم
من يتولي مقادير هذا البلد .. وأنهم في الجهه المساوية في الحجم والمقدار
مع الكتلة الشعبية التي خلعتهم كهم جاثم علي الصدور .. السؤال الحائر الآن
لماذا خرجنا يوم 26/7 لتفويض السيسي وفيم كان التفويض؟
أقول لك هذا وتلك الزفرة تخرج من الصدور .. ويزيد من حرقتها عندما نقرأ خبرا
مثل الموضوع أعلاه .. أنهم بدأوا يضعوه علي قائمة الإغتيالات وهذا هو الربط
بين كلامي وبين الخبر هل وهن الشعب إلي هذا الحد ..أن ينتظر الوافدين من هنا
ومن هناك لتقرير خططه ومصائر حياته .. وماسر تلك الأهمية التي يولوها لجماعة
إسلامية هناك من الأصوات حول البيت الأبيض .. تنادي بإعتبارها جماعة إرهابية
هل هناك أسرار بينهما يخشي كشفها لعبتها تلك الجماعة مع الإدارة الأمريكية
ضد الشعب المصري .. أكرر سؤالي الحائر
في أي شيئ طلبت تفويض الشعب سيادة الفريق ؟
وما هي القوة الأكبر التي دعت تلك الجماعة إقرار خطط إغتيالات ؟
وما هو سر تمسك امريكا بتعيين روبرت فورد سفيرا لها بمصر مع تاريخة الدموي؟
.