بالفعل لكي الله يا مصر
كل من كنت أعتقد انهم أناس ذوي بصيرة وحكمة اكتشف أنهم ليس لديهم أي منهما ولو بذرة واحدة . كل من يتحدث له مصلحة كل الاطراف وجميع الجوانب . هذا ينادي الشعب وذال ينادي الشعب ولا أيا منهم يخسر أبا او ابنا والشعب هو الذي يفقد ويتحسر.
أفضل ان لا اثق بأحد ولا أعتمد على روايات أحد
أرى بعينى وأكن رأي من تلقاء نفسي
ولذلك أقترح أن لا نقتبس من هذا وذاك وأن يكون الكلام هنا كلامنا ورأينا الخاص بعيد عن تلك النخب التي أفسدت حياتنا
|