رحم الله سيدنا عمر رضى الله عنه
حين فال مخاطبا بطنه في عام المجاعة لما شعر أن أمعاءه تضطرب :
((قرقر أيها البطن ، أو لا تقرقر ، فو الله لن تذوق اللحم حتى يشبع منه صبية المسلمين))
__________________
يافؤادى لاتسل أين الهوى..........كان صرحا من خيال فهوى
|