عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 05-04-2013, 11:23 PM
Mr. Ali 1 Mr. Ali 1 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 15,341
معدل تقييم المستوى: 0
Mr. Ali 1 is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابونرمين مشاهدة المشاركة
رأيتُ فى ردك على البند 4 أمرا خطيرا (وهو أن لا يهم أن يكون الحاكم حافظا للقرآن ولا يخشى الله،فهذا الأمر يتصف به أمام المسجد أو الواعظ،،،،كيف يا أخى هذا الرد؟؟؟وهو ما الذى أتى بأمر السماء لقيام الثورة المجيدة إلا لحاكم لا يعرف لله قدرا! ولا يخاف من الله أمرا؟؟ولا يرتل لكتاب الله فجرا؟؟؟ألا تعتقد فى الفلاح بالقرآن؟؟ألا تعلم أن القرآن دستور من سار به فلح ونجا؟؟؟ألا تعلم أن من يحفظ القرآن ويعمل به سيكون رفيقه فى القبر شفيعه يوم الهول؟؟؟؟؟
لا يا أخى لا نقلل من قرآننا؟؟فالدنيا مهما طالت فانية،،،والخصام مهما علا فهو خسران،،،والنجاة والطوق هو التمسك بالقرآن.......أشكرك

لا يا أخي الفاضل , حفظ الحاكم لكتاب الله عز وجل ليس بشرط أبداً في توليته أمر البلاد وليس هو أولي المميزات التي يُنظر لها في الحاكم . ولنا في التاريخ الاسلامي خير دليل علي ذلك .

وحفظة كتاب الله في مصر كثر والحمد لله . فهل نوليهم الحكم بحفظهم لكتاب الله عز وجل ؟!


وإليك هذا الجواب أخي العزيز


قال الدكتور محمود مهنا، عضو مجمع البحوث الإسلامية، إن المسلم ليس عليه أثم إذا اختار مرشحًا ليس كما يطلقون على أنفسهم إسلاميين، مشيرا إلى أن الذين يصدرون تلك الفتاوى هم أنفسهم آثمون.
وأضاف أنه على المسلمين أن يؤدوا صلاة استخارة واختيار من يريدون، مضيفًا أنه إذا وجد حاكمان أحدهما قوى فاجر والآخر ضعيف تقى، فليقدم القوى الفاجر على الضعيف التقى لأن فجور الفاجر على نفسه وقوته للمسلمين، أما الضعيف التقى فضعفه على الإسلام وتقواه لنفسه.
وأشار إلى أن الإسلام يريد إنسانا دوليا عالميًا فاهما للعسكرية وللانضباط الاقتصادى ولسياسات العالم الدولية، فعلى المصريين أن يختاروا من يريدون ولا أثم عليهم.

http://www.masress.com/youm7/685414



جزاك الله خيراً وبارك فيك
رد مع اقتباس