[أ/محمد ابراهيم]

اشرف ناجي الجندي المحامي يكتب :

القضاء الفاسد قضاء مبارك والزند يقول لنا عدي علينا بعد اسبوعين يا استاذ :
1ـ بتاريخ 9 اكتوبر 2011 تقدمنا بشكوي ضد ابراهيم عيسي قيدت برقم 10362 لسنه 2011 بلاغات النائب العام لقيامه بالتطاول علي الاسلام و ازدراء الدين الاسلامي
والنتيجه : احيلت لنيابه شمال الجيزه وتم حفظها بدون التحقيق فيها

2ـ وبتاريخ 2سبتمبر 2012 تم التقدم بشكوي ضد الممثله الهام شاهين قيدت برقم 3288 لسنه 2012 بلاغات النائب العام لقيامها باهانه رئيس الجمهوريه واهانه القضاء
والنتيجه احيلت ايضا لنيابه شمال الجيزه وتم حفظها بدون تحقيق

3ـ و بتاريخ 10/1/2013 تم التقدم ببلاغ للنائب العام ضد باسم يوسف قيد برقم 21 لسنه 2013 بلاغات النائب العام لاتهامه بالاستهزاء بفريضه الصلاه وازدراء الدين الاسلامي واهانه رئيس الجمهوريه وتزوير صور غير حقيقيه له
والنتيجه : عدي علينا بعد اسبوعين يا استاذ ، وبعد اسبوعين عدي علينا بعد اسبوعين تاني يا استاذ

الحكايه : ان البلاغ احيل لنيابه وسط القاهره التي احالته لنيابه قصر النيل وقيد بدفتر حصر التحقيقات برقم 97 لسنه 2013 حصر تحقيقات واحيل البلاغ لوكيل النيابه عمرو عوض وكيل النائب العام وعند سؤاله عن البلاغ قال عدي علينا بعد اسبوعين يا استاذ : حاضر نعدي بعد اسبوعين

وبعد اسبوعين عدينا عليه
وكيل النيابه : عدي كمان اسبوعين يا استاذ
المحامي : ليه كمان اسبوعين حضرتك
وكيل النيابه : عندي قضايا اهم وانا لسه مفتحتهاش
المحامي : ما حضرتك قولت من اسبوعين عدي كمان اسبوعين يا استاذ برضه
وكيل النيابه : طب عدي الاسبوع القادم لاما افتحها لاما تعالي بعد اسبوعين اكون فتحتها

ـ نقسم بالله هذا ما حذث مع وكيل النيابه عمرو عوض وكيل نيابه قصر النيل من انه يرفض التحقيق في الشكوي المقدمه ضد باسم يوسف المتهم بازدراء الدين الاسلامي والاستهزاء بركن من اركان الاسلام وهو الصلاه واهانه رئيس الجمهوريه

ـ في حين نفاجأ ان :
1ـ بلاغ ضد الدكتور محمود شعبان تم التحقيق فيه بعد 48 ساعه وتم اخلاء سبيله
الشيخ بكفاله 5000 جنيه
2ـ بلاغ ضد الشيخ ابو اسلام تم التحقيق فيه بعد 48 ساعه وحبسه 4 ايام علي ذمه التحقيق
3ـ كل المتهيمن باحدث الشغب والحرق والاتلاف وال*** والتخريب من البلاك بلوك تم اخلاء سبيلهم جميعا ولم يحبس منهم احد

احكموا انتوا علي قضاء مبارك الفاسد الفاجر الغير عادل
نعيد تاني : الثوره علي القضاء او القضاء علي الثوره ، اصبح لا بديل عن تطهير واصلاح القضاء