((فكيف يتولى أمرها من لا يملكون إلا السباب والتهجم على كل من يخالفهم الرأى، سواء فى المساجد أو على شاشات الفضائيات أو عن طريق الميليشيات التى يسلطونها على مختلف المواقع الإلكترونية؟))
أتتعجب يا سلماوى من إرادة الله ثم إرادة الشعب
وبعدين مين اللى لوث مسامع وعقول الناس بالكذب سوى الفضائيات ومالكيها ومتحدثيها
واختبر من شئت تعرفه فما**يعرف الاخلاق إلا من فحص
|