( 3 )
بدتِ البشريةُ في حالةِ ترنحٍ معنوي يكادُ يأتي بها على وجهها , فصارتِ الحالةُ تحتاجُ إلى منقذٍ وطبيبٍ يعطيها دواءَ هداها وعلاجَ هدايتِها فأذنَ اللهُ - اللطيفُ الخبيرُ - أن يكونَ المولدُ الشريفُ لمحمدٍ- بآبائنا وأمهاتنا وأنفسنا - صلى الله عليه وسلم .
|