يكره البعض أن يسمع رأيى وصوتى بينما يحصنوا هم أرائهم من النقد والتعليق
شكلنا كدا هيكون شعارنا فى العام الجديد (التحصين للرأى المؤيد والتهميش للرأى المعارض )
تبعا لسنة استقيناها من رئيس جمهوريتنا ومستشاريه
ويامه فى الجراب ياحاوى
اتركوا الموضوع يمضى لأرشيفه
فكم تحمل هذا الأرشيف متناقضات مريبه لايعلم سرها إلا الله
واخرها فى هذا الموضوع
البعض يريد حوارا
ياسنين سوده وهلا على البلد كلها
حتى عودة الصهاينة لمصر تجد من يبرر لها ويكره من ينتقد !
هما أهالينا من الأسرى اللى اندهسوا بدبابات الصهاينة كانوا فراخ ولا إيه ؟
ومن العدل مش كان من أولويات النظام الجديد
مطاردة الصهاينة لنأخد بحق هؤلاء الشهداء
أم ندعوهم ليأخذوا هم حقوقهم فى مصر ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يملك القرار ولايتقى الله فى وطنه وفى مشاعر شعبه
الصهاينة لايضيعوا الوقت كعادة العرب
وغدا سنحاسب جميعا أمام العالم المتحيز لهم بأغلبية ساحقة على تصريح من مستشار رئيس الجمهورية
يحمل فى طياته تعاطفا مع قضيتنا الفلسطينية ولكنه سجل فى أروقة ووكالات الأنباء العالمية أنه باب لإعادة حقوق الصهاينة فى مصر ومن كانوا يعيشون فى مصر قبل رحيلهم لفلسطين المحتلة ليفتكوا بكل طيب
فهل ياترى
أيعد هذا اختراق صهيونى لعقولنا ؟
أم تعاطف غلب الحنكة السياسية ؟!
__________________
الحمد لله
|