[الاستاذة نجلاء علي]

:: الأبجدية الخامسة عشر::

المصارحة والمكاشفة صعبة في البداية ،

لكنها من أفضل الطرق لحل كل

المشكلات في العلاقات،،

:: الأبجدية السادسة عشر::

كتابة الرسائل التي تعبر عن

مابداخلنا من حب وانزعاج خاصة

ان لم نكن

نعبر بقوة بالكلام المباشر .

والرسائل فرصة للتفكير بهدوء

من قبل الطرف الآخر..

:: االأبجدية السابعة عشر::

العلاقات وجدت لنتعلم الصبر ،

ولننمو مع الآخرين .. لنحب ونعطي ..

يستطيع الانسان أن يعيش لوحده

لكنه يحب مخالطة الآخرين.

الوحدة سهلة بسيطة والمخالطة صعبة ،

عليك أن تتربى في الجبل

وحيداً ثم تمتحن مع الناس..

:: االأبجدية الثامنة عشر::

نحن بحاجة لكثير من الحب وكذلك

الآخرون فلم لانجرب أن تمنح الحب

ليعود إليك أضعافاً..

:: االأبجدية العشرون::

تصرف كما لو أنك سامحت كيف ستتصرف؟

هذه الفكرة من الطرق الفعالة بأن تتصرف كما لو أنك سامحت.

ثم أشعر بذلك..

:: الأبجدية الحادية والعشرون::

من طرق المسامحة طريقة الهجر ،

كأن تكتب لقد أزعجتني بكلمتك

وإني لم أعد

أحبك ثانية ،

أن تهجر 10 دقائق وفي الورق

افضل من أن تهجر هذا الشخص

طوال العمر ، اكتب ما يزعجك،

ثم اكتب لم أعد أحبك ثانية..

:: الأبجدية الثانية والعشرون ::

التسامح على الأشياء البسيطة

يستطيع فعله كل انسان

أما التسامح على الأشياء العظيمة

فهو ديدن العظماء

وماكل إنسان يستطيع أن

يسامح إلا الأقوياء.

:: الأبجدية الثالثة والعشرون ::

ما العقبات التي ستواجهها في

طريقك للتسامح؟

تصرف كما لو أنك اجتزتها ،

تصف كالشخص الذي عرف الحل

واجتازه كيف

يفكر الإنسان المتسامح لو

مر بنفس تحدياتك؟

:: الأبجدية الرابعة والعشرون ::

مسامحتك للآخرين لاتعني الرضى

عن أفعالهم ، فأنت تسامح لتريح نفسك

من الأحقاد. وكل شخص مسؤول

عن أفعاله. لن يشعر هو بالراحة

ما لم يصحح

خطأه ، وأنت كذلك لو اخطأت

فلن تشعر بالراحة مالم تصحح خطأك.

:: االأبجدية التاسعة عشر::

ردد بداخلك هذه العبارات

( اسمح له بأن يسامحني ، سامحني ،

سامحتك ، سيسامحني ، سأسامحه ،

المسامحة طبعي ، المسامحة قوة،

أنا أعفو عن الآخرين ، التسامح يدل

على عظمة الإنسان وروعته،

:: الأبجدية الخامسة والعشرون ::

مسامحتك للآخرين وعفوك عنهم

وصبرك عليهم سيغيرهم بشكل أعمق

وأكبر من عدم مسامحتهم

فالغضب لن يغير من الوضع ولن

يتغير إنسان مالم يقتنع داخليا بالتغيير.

:: الأبجدية السادسة والعشرون::

لو اخطأ عليك شخص فهو آثم،

والمشكلة عندماترد عليه

فقد أخذت الإثم وازددت منه، لا

تسمح أبداً لأي انسان أن يحركك للأسفل

:: الأبجدية السابعة والعشرون ::

عندما تتواضع فإنك تكون متسامحاً

حيث ترى نفسك عبداً من عباد الله

فإن جاءك الخير

فالحمدلله وإن لم يأتك

فلاحول ولاقوة إلا بالله..

:: الأبجدية الثامنة والعشرون::

عندما تنظر للتحديات التي تواجهها

على أنها عدل من الله

وأنها لصالحك فإن كل مصيبة ستهون.

وستبحث عن الحل..

اخر ما أود قوله أن نبدأ التسامح فورا