قلناها سابقا نعم للإنتخابات البرلمانية قبل الدستور من أجل الإستقرار والمرور بالفترة الإنتقالية لبر الأمان .... واليوم نتجرع فداحة خطأنا ..... لن أملي رأي علي أحد فرأيي يخصني وحدي وللأخر نفس الحق دون مصادرة وله كل الإحترام في وجهه نظره ... ولكن أرجو أن نتعلم من أخطائنا
|