لاندري.. فعلا لاندري.. لأن الأكثرية الإخوانية حاولت أن تُرضي كل الأطراف فبدا الأمر مسخاً يفتقد للمبدأ وشجاعة الانحياز.
اعذروني ياسادتنا، حتى لو كتبتم المادة الثانية كما تُريدون وبقيت المسودّة على حالتها السيئة فإنني سأرفض هذا الدستور الأعرج دستور البزرميط.
مقال أكثر من رائع
جزاك الله خيرا وبارك فيك
|