تنم سيول أشواقى عن الذكرى
بقاع الفكر يا شريان آهاتى
و فى عينىّ يوما قد ترى بحرا
من الدمعات مشتاق لمرساتى
فأنت شراع مركب حبنا الاسمى
و فيك أغيب دون الوعى عن ذاتى
__________________
حكمتُ بقلبى فما دلّنى سواء السبيل فكان الخطر
حكمتُ بعقلى فكنت الذى
يحاول باليد قبضَ الشّرر
|