نعودُ ونعشقُ الإبحارَ فى أسطورةِ الأوحدْ
نجدفُ نحو أوهامٍ
ونرْقُبُ ذاتَه المشهدْ
أكاليلٌ من الأفراحِ/ أغنيةٌ / فراشاتٌ/ وسربٌ من حماماتٍ
وأضواءٌ وأصداءٌ
وأحلام ٌ بنفسِ براءةِ الدبّ الذى يقتل
وأثناء انطلاق السهم نحو قلوبنا الغضةْ
وإدراكٍ بلا معنى لكل السرِّ أو بعضَهْ
يُدَوِّى فوق رأسِ الحلمِ وِزْرُ حضورِه المُجْهِدْ