رغم أننى حزين على هذه الظاهرة الا أننى التمس العذر لهؤلاء الذين يقومون بالتحويل فبنظرة بسيط نجد أن الطالب الأزهرى يدرس المواد الثقافية مثله مثل طالب التربية و التعليم من رياضة و علوم و دراسات و انجليزى و فرنساوى و رسم مضافاً عليها المواد الأزهرية من نحو و بلاغة و نصوص و املاء و فقه و توحيد وقرآن و سيرة و حديث و حديث شفوى الخ
والناتج ايى لا عندنا خريج أزهر متمكن من مواده الشرعية و العربية و لا حتى عندنا طالب فاهم للعلوم اللى درسها اللهم الا الحفظ
المنظومة نفسها لازم تتغير من الأساس و نشوف احنا عايزين ايه من خريج الأزهر و أزاى يقدر يفيد دينه و بلده و الله الموفق
|