الخلاصة : سيستمر الرئيس فى إستراتيجية التغيير المتدحرج و سيستغل أى مشكلة يحاول الطرف الآخر إفتعالها لمزيد من هز المؤسسات المستعصية.
و سيستمر أيضاً فى إختراق النظام بإختيار شخصيات من داخله حتى يوم التغيير الأكبر ألا وهو يوم الإستفتاء على الدستور. فهو يوم له ما بعده و لكل حادثٍ حديث و لكل زمن رجاله.
جزاك الله خيرا وبارك فيك
|