[مريم السباعى.]

هى بصراحة مش ادعية نقلها هى يعنى كنت بكتبها زى خواطر ايمتانية وداعاء

لهى يامن احببته قبل ان اعرف ما هو الحب
يامن وسعت نعمك علينا قبل ان نعرف معنى العطاء
الهى يا من وسعتنا رحمتك وعطفك فى كل وقت وحين فكنت معانا حين كنا اجنة فى بطن امهاتنا لايعرف احد منا ما مصيره وما محياه عطفك علينا دوما احن من انفسنا احن من امهاتنا التواتى نظن ان لا احد فى الوجود احن علينا منهم لا فوالله انت احن علينا منهم وحتى من انفسنا بل انت الذى قذفت حبنا فى قلوبهم فدوما الهى معانا معا فى خاطرنا دوما نرا تللك الرحمة المتمثلة فى كل شئ فكم الهى نخطاء فى اليل والنهار كم اتخذنا مرار وتكرا من سترك علينا خلوة ناتى بها معاصيك نخلو عن الناس ظنا اننا خلونا ونجهل اننا خلونا عن الناس بسترك ولكن انت ما الحجاب الذى يسترنا عنك وانت علام الغيوب وعالم الخفايا والاسرار وما لاتدركه الابصار الهى اغفر لنا لجهلنا بعظمتك اللهم اغفر لانك انت الذى علمتنا ان رحمتك وسعت غضبك وان رحمتك اوسع من اى ذنب الهى لا اعرف ماذا اقول فانها تللك الحظة التى يعجز السان عن التعبير والعقل فى التفكير نعم التفكير فى تللك العظمة والرحمة التفكير فى كم الذنوب والمعاصى التى نفعلها دوما وتكرار ثم نعود اليك وثم تتوب علينا ما اوسعها من رحمة منك وما اكثرها من جهل منا فاللهم اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا واهدء قلوبنا وانر طريقنا ال ىما تحبه الهى فاننا اعجز من نتحرك ثانية من غيرك رحمتك او كرمك فنور طريقنا الهى وتقبلنا قبول حسن اللهم امين