اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد احمد زكريا
وقد جاء اليوم الذى وجدت نفسى فيه أعرف مراره العجز وأعرف أن الدنيا مهما أعطتك ف لابد وأن تحرمك لفتره لتتعظ وعرفت أنه " كما تدين تدان "
كان هذا اليوم هو يوم ماتش كره ف المدرسه و فجأه عرقله شديده جدا جعلتنى لا أستطيع القيام من الملعب ولا أتحرك نهائى وعندما ذهبت للدكتور قال لى " إنه الرباط الصليبى " فقد كانت صدمه بالنسبه لأفراد الأسره جميعا وبالنسبه إلى ، ومنذ ذلك الحدث عرفت مراره المشى بالعكاز وعرفت أن الشاب مهما كان قويا ف فى لحظه يضعف وكانت تلك الفتره فتره إمتحانات نصف العام ل أولى ثانوى ذهبت الإمتحانات بالعكاز ف وجدت أشخاص تأتى وتسلم على و تأخذ بيدى وتساعدنى وأشخاص تضحك أمامى وتقول " إيه ي حاج عجزت بدرى بدرى "
و منذ ذلك الحدث عرفت من الصديق بجد و من المنافق والكاذب لأنى وجدت أشخاص تتصل بى لتأتى وتزورنى ف منزلى و أشخاص لم أكن لأتوقع عدم إهتمامها بى نهائيا لكن كما قال المثل
" رب ضاره نافعه " كان هذا الحادث سببا ف سعادتى لأنه تسبب فى .................
م زال القلم يكتب
|
تسلم ايد حضرتك بجد تحفة عندك حق فعلا انا قبل السنة دى حاجة و بعدها حاجة تانية
قابلت كل المشاكل اللى كنت عمرى ما اتخيل انها تحصل