متى أسلمت وتأخونت أمريكا واوربا
حتى تقف هذا الموقف وتتعاطف مع مايفعله الإخوان ورفاقهم فى مواجهة جيش بلدهم
كنا نتمنى حتى شجب من مرشحى الرئاسة على تدخلهما السافر فى شئون مصر
لكن واضح أننا كشعب المطالبين بهذا الرفض والشجب كسابق عهدنا
لأن الرؤساء دائما منشغلين بحالهم عن كرامة الوطن والمواطنين
علمنا ديننا وتاريخنا الإسلامى أن نتوحد ضد هجمات اليهود حتى ندفعهم لتخريب بيوتهم بأيديهم وبأيدى المسلمين
فهل انقلب الحال يا أهل المجد والدين حتى وصلنا الأن بوسوسة اليهود وأعوانهم لأن نحرق بيوتنا بأيدينا وأيدى اليهود؟
اللهم اهدى قومى فإنهم لايعلمون
اللهم ارزقنا شجاعة التضحيات من أجل كل غال ونفيس
فهل لدينا أغلى من وطن أمنه الله وكرمه بذكره فى كتبه المقدسة
|