السلام عليكم
أولا انا عارف ان كلماتى القادمة لن يرضى عنها البعض
ولكن هو فكر أنا اعتقده
الفكرة
لا يصلح لقيادة الامم الا الفلاسفة
ليه مش بتهاجم شيخ الازهر ؟
ده سؤال انا اتسألته فى دورة فى الاسكندرية كانت من أسبوعين
فقلت لانى أؤمن أنه الانسب لقيادة الازهر ولكن معه بعض الكتبة الذين تعودوا الروتيين
ايه العجبك فيه
كل ال بيعمله غلط
اقولكم ايه ال عجبنى فى الامام
موقفين أكثر من رائعين
الاول سياسة خذ من قوتة لضعفك
فقد أقدم الى الكاميرون بعثة من المشايخ والمعلمين
لماذا بدأ بالكاميرون ولم يبدأ باى دولة عربية لانه يعلم ان الدول الافريقيا تقدر الازهر أكثر من اى دول احرى
ولكى يصنع للازهر قوى ناعمة فى تلك البلاد
القوة الناعمة
هى أن تتحكم فى مجرى البلاد وقرارتها دون الظهور فى الحكم
كل ده علشان عمل زى ال قبله وبعت كام واحد للكاميرون
الامر التانى الذى يوضح انه تعمد ذلك
فتح معهدين فى أفغانستان ومنح 200 طالب الدراسة فى الازهر
عادى
لاء مش عادى
ليه
من أين يقال علينا اننا أرهابيون من البلاد التى تفككت من الاتحاد السوفتى
وكانت سياستة هذه المرة
الفكرة لا تجابة الا بالفكرة
لهذين الامرين فانا أقول انه يصلح للمشيخة كامام للازهر
أما ما اخفق فيه
هو الثقة الزائدة فى البعض
وانا أرى انه الان
ان جعل قطاع المعاهد سيد قراره ولا يتبعه الا فى المسمى او فيما يدرس
سيعلى من شأن المشيخة ويعلى من شأن القطاع
تذكر ما قولت أول الامر
ان هذا مجرد رأى خاص بى
أشكركم