لا المملكة صارت فى يد الملك
ولا الجمهورية صارت فى حكم الرئيس
ولا الإمارة لازالت فى حكم الأمراء
للأسف الكل يقع تحت تهديد داخلى وخارجى
داخلى من أصحاب الأحلام الطائشة كما يتزعمها فى مصر أبطال سياسة كيجى ون
خارجى ممن يريدون تفتيت القوة والتغلب على مشاكلة الداخلية بطعن الأشقاء وتمزيقهم
كما تفعل السعودية بتدعيم الكيجى ون سياسة
وكله بيتهم كله
وكله رصيدة لنصرة دينه ودولته صفر
فالخليج يتهم الإخوان بالسعى لزعزعة استقرارهم
والدول المشتعلة تتهم الخليج بالسعى لزعزعة استقرارها
هو فيه هدية تقدم للصهاينة أغلى من هذا ؟
والمصيبة لاهؤلاء ولاهؤلاء قرارهم بأيديهم
وكلنا بنتشطر على بعضنالننال رضا وتأييد أعدائنا !
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
|