أليس لمجلس الشعب الحق في رفض رموز الحزب الوطني أمثال الطيب والمفتي ؟
ثم انني أرى أن رفض الأزهر في هذا التوقيت بالذات جاء ضمن منظومة الرافضين من العلمانيين والليبراليين ليضعوا المجلس في حرج ، وكل رافض يعتبر متضامن سواء شعر بذلك أم لم لا مع أعداء الثورة وأعداء الشريعة الإسلامية ، من الليبراليين والعلمانيين الذين وقفوا وقفة رجل واحد الآن لإفشال خروج أي دستور يتصمن الهوية الإسلامية وتطبيق الشريعة
|