عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 04-03-2012, 11:32 PM
الصورة الرمزية صوت الامة
صوت الامة صوت الامة غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 6,261
معدل تقييم المستوى: 23
صوت الامة has a spectacular aura about
افتراضي


موضوع الكتاب:
ما قرء بالحركات الثلاث في القرآن الكريم، سواء أكان التثليث بنية، أو إعراباً، وسواء أكانت القراءة متواترة أم آحاداً.

طريقة المؤلف:
يعرض الآية مصدراً إياها بقوله: "ومن ذلك قوله تعالى في سورة ... قرئ بفتح ... وضمها وكسره" ثم يشرع في الحديث عن كل واحدة بذكر من قرأ بها من القراء أو بعضهم، ثم ما فيها من توجيهات وتعليلات.

وقد يستطرد فيذكر بعض الأمور التي تتعلق بالآية، ويعنون لها بـ "تميم".
عرض المصنف في كتابه ثمانياً وثمانين لفظة مثلثة، رتبها على حروف المعجم مراعياً الحرف المثلث فـ "شركاءكم" بتثليث الهمزة وضعها في حرف الهمزة و"رب" بتثليث الباء وضعها في حرف الباء، و"جذوة" بتثليث الجيم وضعها في حرف الجيم.

والتزم داخل الحرف الواحد ترتيب الآيات على ورودها في القرآن الكريم؛ فقدم ما ورد فيه ألفاظ مثلثة في الفاتحة على البقرة وهكذا"(54).

24. كتاب إتحاف فضلاء البشر بالقراءات الأربعة عشر، للشيخ الدمياطي أحمد بن محمد البنا (1117هـ):
الكتاب طبعته دار عالم الكتب، بتحقيق الدكتور شعبان محمد إسماعيل، ويقع في مجلدين، ومن بيان المحقق لمنهج صاحب الكتاب نقتبس ما يلي:
1. إن طريقة المؤلف في كتابه هذا تُعدّ فريدة من نوعها، حيث إنه عندما يبدأ في الحديث عن سورة من سور القرآن الكريم، يبدأ أولاً بذكر اسم السورة، وهل هي مكية أم مدنية، وإذا كان هناك خلاف، نقله معزواً إلى صاحبه، وهذا يدل على مدى الأمانة العلمية في النقل.

ثم يثني بالكلام على الفواصل، وعدد آيات السور، اتفاقاً واختلافاً، فيذكر العدد الإجمالي للسورة عند كل واحدة من علماء العدد، ثم يبين الآيات التي وقع فيها الخلاف فيذكر الذي يعدها والذي يتركها، ومشبه الفاصلة وعكسه وهكذا.
ثم بعد ذلك يبدأ في القراءات الواردة في السورة معزوة لصاحبها موجهة من حيث اللغة والإعراب الخ... وبعد الانتهاء من القراءات يذكر المرسوم فيورد الكلمات التي ترسم بالحذف، أو الإثبات، أو الوصل أو الفصل وسائر الأحكام المتعلقة بالرسم العثماني.

2. الاهتمام بالتوجيه: كذلك من ميزات هذا الكتاب: أنه بعد أن يذكر القراءات التي وردت في كلمة ما، سواء أكانت قراءة عشرية، أم من القراءات الزائدة عن العشر – يتبع ذلك بتوجيه هذه القراءات من حيث اللغة والإعراب.

وقد لا يكتفي برأي واحد، حتى ولو كان مشهوراً، بل يروي كل ما قيل فيها، ويشير إلى الراجح منها(55).

25. كتاب "القراءات الشاذة وتوجيهها من لغة العرب" لعبد الفتاح القاضي (ت1403هـ):
والكتاب مطبوع مع كتابه، البدور الزاهرة في القراءات العشر المتواترة، نشر دار الكتاب العربي.

"قال الشيخ عبد الفتاح القاضي رحمه الله في مقدمة كتابه هذا: ... فهذه مذكرة ذكرت فيها القراءات التي انفرد بنقلها القراء الأربعة ابن محيصن. يحيى اليزيدي. الحسن البصري. سليمان الأعمش. أو أحدهم، أو راوٍ من رواتهم فإن وافقت قراءة واحدة منهم إحدى القراءات المتواترة أو وجهاً من وجوهها تركت الكلام عليها.

وقد ذكرت لكل قراءة من تلك القراءات وجهها من اللغة والإعراب مؤثراً في ذلك أحسن الأوجه وأشهر الأعاريب سالكاً سبيل القصد والاعتدال.
وقدمت بين يدي المقصود بحثين شرحت في الأول منهما أركان القراءة المقبولة، وما تتميز به عن القراءة الشاذة المردودة، وبينت حكم القراءة بكل منهما وحكم تعلم القراءة الشاذة وتعليمها وتدوينها في الكتب، وذكرت في الثاني كلمة موجزة في تاريخ القراء الأربعة ورواتهم وطرقهم"(56).

26. كتاب "المغني في توجيه القراءات العشر المتواترة" للدكتور محمد سالم محسين رحمه الله.
والكتاب طبعته دار الجيل، بيروت، ومكتبة الكليات الأزهرية، ويقع في مجلدات ثلاثة.

وقد تحدث الدكتور عن منهجه في كتابه هذا في ست نقاط فقال:
أولاً: جعلت بين يدي الكتاب عدة مباحث هامة لها صلة وثيقة بموضوع الكتاب.
ثانياً: القراءات التي سأقوم بتوجيهها هي "القراءات العشر" المتضمنة في كتاب "النشر في القراءات العشر".
ثالثاً: اكتب الكلمة القرآنية التي فيها أكثر من قراءة والمطلوب توجيهها ثم أُتبعها بجزء من الآية القرآنية التي وردت الكلمة فيها، وبعد ذلك أذكر سورتها ورقم آيتها.
رابعاً: أسند كل قراءة إلى قرَّاءها.
خامساً: رجعت في كل قراءة إلى أهم المصادر، وفي مقدمة ذلك:
- متن "طيبة النشر في القراءات العشر" لابن الجزري.
- كتاب "النشر في القراءات العشر".
سادساً: راعيت في تصنيف الكتاب ترتيب الكلمات القرآنية حسب ورودها
في سورها(57).

وللدكتور محسين كتابان آخران في التوجيه، وهما: المهذّب والمستنير، وكل منهما مجلد واحد، ولكن المغني أوسعُ وأكثر استطراداً.

27. طلائع البشر في القراءات العَشْر:
مؤلفه محمد الصادق قمحاوي، كان مفتشاً بالأزهر ومدرساً بكلية القرآن الكريم بالمدينة المنورة – رحمه الله تعالى -.

وهذا الكتاب خاص بالقراءات العشر، وقع في مئتي صفحة، وهو لا يعزو القراءات للقرّاء أثناء توجيهه، ويكتفي بالقول قرئ بكذا ويبدأ بالتوجيه، وهو كتاب مختصر جداً، ولا يعزو الأقوال لقائليها ولا الآراء لأصحابها، ويذكر الطعن في القراءات المتواترة دون ردّه وليس في الكتاب كله حاشية ولا ذكر مرجع(58).

وأخيراً، فأهم ما أردت أن أخلص إليه من محاولة استيعاب عرض كل ما وقفت عليه من كتب التوجيه للقراءات، أنها بلا استثناء كان جلّ اهتمامها التوجيه النحوي والإعرابي، أما التوجيه البلاغي فلم نجد من عني به وأفرده بالتأليف، وهو ما أوحى بفكرة هذه الرسالة التي نسأل الله تعالى أن يوفق لتحقيق المقصود منها إنه نعم المسؤول.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهوامش

(1) ينظر في تفصيل ذلك شيء، عبد الفتاح إسماعيل، أبو علي الفارسي حياته ومكانته بين أئمة التفسير والعربية، وآثاره في القراءات والنحو، جدة، دار المطبوعات الحديثة، ط3، 1989م، ص153 وما بعدها.
(2) الفرّاء، يحيى بن زياد، معاني القرآن، تحقيق: محمد علي النجار وزميله، بيروت، عالم الكتب، ط3، 1983م، ج1، ص173.
(3) ينظر: الشوكاني محمد بن علي، فتح القدير بين الرواية والدراية من علم التفسير، تحقيق: سيّد بن إبراهيم بن صادق، القاهرة، دار الحديث، ط1، 1413هـ-1993م، ج3، ص85، 87.
(4) إسناده صحيح، أخرجه البخاري في كتاب التفسير سورة البقرة باب:       ...  حديث رقم (4524) مختصراً بنحوه، وأخرجه الطبري في تفسيره (دار الفكر)، ج13، ص86، 87، واللفظ له، وأخرجه النسائي في تفسيره، ج1، ص606، 607، حديث رقم (276).
(5) إسناده ضعيف.
أخرجه ابن جرير الطبري في تفسيره (شاكر) 11/219، وفي السند عنده ابن وكيع وهو سفيان بن وكيع بن الجراح قال في التقريب ص245: "كان صدوقاً إلا أنه ابتلى بِوراقه، فأدخل عليه ما ليس من حديثه فنُصبح فلم يقبل فسقط حديثه" أهـ. قلت: فالأثر ضعيف بهذا السند.
وعزاه في الدار المنثور إلى ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبي الشيخ وابن مردويه (السيوطي، الدر المنثور في التفسير بالمأثور، بيروت، دار الفكر، ط2، 1403هـ، ج3، ص231).
(6) ابن زنجلة، حجة القراءات، ص543.
(7) الأفغاني، سعيد، مقدمة حجة القراءات لابن زنجلة، ص20، 21.
(8) ينظر: ابن جنى، المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها، تحقيق: علي النجدي وزملائه، القاهرة، المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، 1415هـ –1994م، ج1، ص35.
(9) ينظر، شلبي، عبد الفتاح، أبو بكر بن مجاهد ومكانته في الدراسات القرآنية واللغوية، مجلة كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، مكة المكرمة، العدد الخامس، 1401هـ، ص66 وما بعدها.
(10) محمد، أحمد سعد، التوجيه البلاغي للقراءات القرآنية، ص24، ص25.
(11) ينظر: محمد، أحمد سعد، التوجيه البلاغي للقراءات القرآنية، ص22، والكبيسي، عمر حمدان، مقدمة كتاب المُوضح في وجوه القراءات وعللها، لابن أبي مريم، نصر بن علي الشيرازي الفسوي، جده، الجماعة الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، ط1، 1414هـ –1993م، ج1، ص18.
(12) ينظر مادة حج في: ابن منظور، لسان العرب، ج2، ص226، وما بعدها، وابن فارس، معجم مقاييس اللغة، ج2، ص29، وما بعدها، والجرجاني، التعريفات، تحقيق: إبراهيم الأبياري، القاهرة، دار الريّان للتراث، 1403هـ، ص112.
(13) أحمد سعد، التوجيه البلاغي للقراءات، ص23، وقال د. أحمد سعد محمد في حاشية الصفحة المذكورة. يشيع
في محيط الدراسات اللغوية ما يسمى بعصور الاحتجاج ويقصد به الحدود الزمانية الفاصلة بين ما يجوز الاحتجاج به وما لا يجوز من لغتها، ووقع في عباراتهم كذلك الاحتجاج بالشعر، والاحتجاج بالقراءات، والاحتجاج بالحديث الشريف، كما يستخدم بعض البلاغيين مصطلح الاحتجاج النظري مرادفاً لمفهوم المذهب الكلامي،
ينظر على الترتيب:
حسّان، تمّام، الأصول: دراسة أبيستمولوجية للفكر اللغوي عند العرب، القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1982م، ص94 وما بعدها.
ومطلوب، أحمد، معجم المصطلحات البلاغية وتطورها، بيروت، مكتبة لبنان، ناشرون، ط2، 1996م، ص36
وما بعدها.
(14) المعنى: وجِّه الحَجر، فله وُجْهَةٌ وَجِهَةٌ، يعني أن للحجر وجهة ما، فإن لم يقع موقعاً ملائماً فأدره إلى جهة أخرى فإن له على حال وجهه ملائمة، إلاّ أنك تخطئها، يضرب في حسن التدبير أي لكل أمر وجه، لكن الإنسان ربما عجز ولم يهتد إليه.
(الميداني، أبو الفضل أحمد بن محمد بن أحمد النيسابوري، مجمع الأمثال، تحقيق: محمد محي الدين عبد الحميد، مصر، مطبعة السعادة، ط2، 1379هـ-1959م، ج2، ص362).
(15) التوجيه البلاغي، ص23، وينظر: لسان العرب، مادة (وجه)، ج13، ص555، وما بعدها، ويطلق مصطلح التوجيه في علم القافية على اختلاف حركة ما قبل الروى وما بعده مقيداً ومطلقاً، ويرد في علم البلاغة مرادفاً للتورية تارة، وفناً قائماً بذاته تارة أخرى، بمعنى إيراد الكلام محتملاً لوجهين مختلفين، ينظر: (مطلوب، معجم المصطلحات البلاغية، ص431 وما بعدها).
(16) التوجيه البلاغي، ص23، 24. وينظر: الزركشي، البرهان، ج1، ص419، والسيوطي، الإتقان، تحقيق القيسية، ج1، ص387.
(17) لسان العرب، ج4، ص266، والمعجم الوسيط، ج1،ص273.
(18) عباس، فضل حسن، إتقان البرهان، ج2، ص181، 182.
(19) الجزائري، طاهر، التبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن، القاهرة، دار المنار، ص90، نقلاً عن إتقان البرهان أستاذنا فضل عباس.
(20) القرطبي، أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري، تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن، خرّج أحاديثه وعلّق عليه: عرفان العشّا، بيروت، دار الفكر، ط1، 1414هـ –1993م، ج1، ص50.
(21) ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القرّاء، ج1، ص292.
(22) السابق، ج1، ص38.
(23) ابن خالويه، الحسين بن أحمد، الحجة في القراءات السبع، تحقيق: أحمد فريد المزيدي، بيروت، دار الكتب العلمية، ط1، 1420هـ- 1999م، ص18،19.
(24) السامرائي، خليل إبراهيم، مفهوم الاختيار في القراءات القرآنية، مجلة كلية المعارف الجامعة، الأنبار، العراق، العدد الرابع، السنة الثالثة، 1423هـ –2002م، ص11، وينظر: شاهين، عبد الصبور، أبو عمرو بن العلاء، القاهرة، مكتبة الخانجي، ط1، 1408هـ –1987م، ص98-101.
(25) ينظر: عباس، فضل حسن، إتقان البرهان، ج2، ص183، والقضاة، أحمد مفلح وزملائه، مقدّمات في علم القراءات، ص167 –176.
(26) ابن الجزري، غاية النهاية، ج2، ص348، والسيوطي، وبغية الوعاة، ج2، ص321.
(27) الزبيدي، طبقات النحويين والقرّاء، ص54.
(28) ابن النديم، الفهرست، ص88.
(29) السيوطي، بغية الوعاة، ج1، ص110.
(30) الفهرست، ص93، حاجي خليفة، كشف الظنون، ص15.
(31) الفهرست، ص53، 94.
(32) السابق، ص49.
(33) السابق، ص50.
(34) السابق، ص49، 50، كشف الظنون، ص15، وذكر ابن النديم أيضاً (كتاب السبعة الأوسط) و(كتاب الأصغر) ويعرف بـ "شفاء الصدور".
(35) معجم الأدباء، ج17، ص165.
(36) ينظر: الأزهري، أبو منصور محمد بن أحمد، معاني القراءات، تحقيق عيد المصطفى درويش وزميله، الرياض، طبع المحققين، ط1، 1412هـ- 1991م، ج1، ص60، 66، 73.
(37) ابن خالويه، الحسين بن أحمد، إعراب القراءات السبع وعللها، تحقيق: عبد الرحمن العثيمين، القاهرة، مكتبة الخانجي، ط1، 1413هـ-1992م، ج1، ص103، 104.
(38) ينظر: المرجع السابق، ج1، ص89- 100.
(39) العثيمين، عبد الرحمن، مقدمة كتاب إعراب القراءات السبع وعللها لابن خالويه، ص86- 89.
(40) الحجة في القراءات السبع (المنسوب لابن خالويه)، تحقيق: أحمد فريد المزيدي، بيروت، دار الكتب العلمية، ط1، 1420هـ- 1999م، ص18، 19.
(41) ابن جنى، المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها، ج1، ص34.
(42) السابق، ج1، ص236.
(43) الأفغاني، سعيد، مقدمة حجة ابن زنجلة، ص22.
(44) بازمول، محمد بن عمر، القراءات وأثرها في التفسير والأحكام، ج1، ص298- 300.
(45) المحتسب، ج1، ص35.
(46) تجد فصلاً كاملاً في تأثر ابن جنى في "المحتسب" بأبي علي ضمن كتاب "أبو علي الفارسي حياته ومكانته.." ،
ص 227 –384.
(47) بازمول، القراءات وأثرها في التفسير والأحكام، ج1، ص301- 303.
(48) الأفغاني، مقدمة حجة ابن زنجلة، ص30، 31.
(49) القيسي، مكي بن أبي طالب، الكشف، تحقيق: محيي الدين رمضان، بيروت، مؤسسة الرسالة، ط5، 1418هـ- 1997م، ج1، ص3- 5.
(50) قال محقق الموضح لابن أبي مريم أن الدكتور أحمد نصيف الجنابي من الجامعة المستنصرية ببغداد، يقوم على تحقيقه.
(51) الحمد، غانم قدوري، مقدمة الجمع والتوجيه لما انفرد بقراءته يعقوب، لشريح بن محمد الرعيني الأندلسي، عمان – الأردن، دار عمّار، ط1، 1420هـ- 2000م، ص18 –20.
(52) ينظر للتوسع، السعدي، عبد القادر، مقدمة إعراب القرآن وعلل القراءات، للباقولي، عمّان – الأردن، دار عمّار، ط1، 1421هـ- 2001م، ج1، ص49- 54.
(53) الكَرْماني، أبو العلاء محمد بن أبي المحاسن، مفاتيح الأغاني في القراءات والمعاني، ( مقدمة المحقق عبد الكريم مصطفى مدلج)، بيروت، دار ابن حزم، ط1، 1422هـ- 2001م، ص 35 ، 36.
(54) ينظر الكبيسي، عمر حمدان، الموضح، لابن أبي مريم، ج1، ص67- 79.
(55) كشف الظنون، ص479، والمستدرك على معجم المؤلفين، ص187.
(56) بازمول، القراءات وأثرها في التفسير والأحكام، نقلاً عن مقدمة المحقق، ص11-13.
(57) ينظر: مقدمة الدكتور شعبان محمد إسماعيل على إتحاف فضلاء البشر، بيروت، عالم الكتب، ط1، 1407هـ- 1987م، ج1، ص52- 58.
(58) القاضي، عبد الفتاح، القراءات الشاذة وتوجيهها من لغة العرب، بيروت، دار الكتاب العربي، 1401هـ- 1981م، ص5.
(59) محسين، محمد سالم، المغني في توجيه القراءات العشر المتواترة، بيروت، دار الجيل، والقاهرة، ومكتبة الكليات الأزهرية، ط3، 1413هـ –1993م، ج1، ص8.
(60) ينظر: قمحاوي، طلائع البشر، بيروت، عالم الكتب، ط1، 1424هـ- 2003م، ص68.

__________________

قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .!
فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا ..
رد مع اقتباس