" تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا "
صدق الله العظيم
الحاخام يضع نفسه فى مغالطة كبيرة
فكتاب اليهود يجعل من ربهم إلهاً ضعيفاً جداً ، أبداً لا يستطيع إنقاذ شعب
فمن أين جاءت للحاخام كل هذه الثقة ؟
مكتوب عند القوم أن ربهم نزل إلى الأرض وصارع يعقوب " عليه السلام "
وكاد يعقوب أن يصرعه ، وإليكم النص ، بحسب كتابهم :
(سفر التكوين الاصحاح: 32)
" فبقى يعقوب وحده وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر، ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب حق فخذه فانخلع حق فخذ يعقوب فى مصارعته معه، وقال: أطلقنى !
فقال: لا أطلقك إن لم تباركنى !
فقال له: ما اسمك ؟ فقال: يعقوب
فقال: لا يدعى اسمك فى ما بعد يعقوب بل إسرائيل
وسأل يعقوب وقال: أخبرنى باسمك
فقال: لماذا تسأل عن اسمى ؟ وباركه هناك .
فدعا يعقوب اسم المكان “ فينيئل “ قائلاً: لأنى نظرت الله وجهاً لوجه ونجيت نفسى ..
لذلك لا يأكل بنو إسرائيل “ عرق النسا “ الذى على حق الفخذ إلى هذا اليوم لأنه (الله) ضرب حق فخذ يعقوب على عرق النساء !! "
هذه المصارعة كاد النبي يعقوب أن يفوز فيها !!!
لولا أن الطرف الآخر في المصارعة ـ وهو الله ـ
لجأ إلى حيلة هزم بعدها النبي يعقوب
" تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا "
صدق الله العظيم