لا يخفى على أحد أن نظام بشار الأسد لم يكن يوماً نظاماً شرعياً لسوريا أبداً بالضبط مثل بقية رؤساء العرب الظلمة الذين ساموا شعوبهم سوء العذاب ولكن تفرد بشار بأنه الوحيد الذى ينصر التشيع بل يحارب الإسلام صراحةً ويمنع بناء المساجد ويتوسع فى بناء الحسينيات الشيعية .
ومن جرائمه أنه :
1- قتل الأطفال بل الرضع .
2- إغتصاب الفتيات والنساء بل والرجال أيضاً أمام محارمهم .
3- تدنيس المساجد وقصفها بالمدافع والدبابات .
4- قتل البهائم إفساداً فى الأرض .
5- نشر التشيع العلنى ومحاربة الإسلام .
6- تعذيب المعتقلين حتى الموت .
7- إرغام المعتقلين على السجود لصورة بشار .
8- قتل القناصة لكل شئ يتحرك على الأرض .
9- إبادة جماعية وتصفية عرقية للمسلمين فى سوريا الحبيبة .
شاهدوا قناة صفا و بين و وصال وتلك القنوات سخرها الله سبحانه وتعالى لمقاومة المد الشيعى الذى
1- قد سيطر على دول بكاملها بل وقعت تحت حكمه مثل العراق و سوريا .
2- ودول أخرى أصبح أقوى من جيشها مثل حزب الله فى لبنان والحوثيون فى اليمن .
3- ودول أصبحوا غالبية السكان من الشيعة مثل البحرين .
4- ودول أصبح الشيعة يمتلكون الأرض كما حدث فى بعض المدن السعودية والبحرين .
5- دول يمثل فيها من الحكومة والبرلمان شيعة مثل الكويت .
6- دول يدخل لها المد الشيعى على إستحياء حتى لا ينفضحوا مثل مصر .
7- دول يحتلها الشيعة إحتلالاً عسكريا مثل جزر الإمارات الثلاث و بلاد الأحواز .
8- دول يمارس الشيعة فيها دوراً إرهابياً لمحاولة إقتلاع الأمن كالأردن والسعودية .
9- دول يعتقد الشيعة أنها ميراثهم الطبيعى من الدولة الفاطمية العبيدية مثل كل دول شمال أفريقيا مصر وليبيا والجزائر والمغرب .
بالله عليكم ماذا تبقى من دول الإسلام إذا عرفت أن المد الشيعى قد وصل إلى أندونيسيا و ماليزيا بل عبر القارات والمحيطات ليصل إلى البرازيل وإنجلترا . وما خفى كان أعظم والذى يثير الضحك أن كل تلك المؤامرات تتم والمسلمون حتى لا يعرفون ما الفرق بين المسلم والشيعى بل البعض يقول أن الشيعة مسلمين ووالله إن عقيدة واحدة من عقائد الشيعة تكفى بتكفيرهم فهم مثلاً يعتقدون والعياذ بالله بأن أمنا عائشة وقعت فى الزنا فهى فى النار و يعتقدون بأن مهديهم الذى دخل الكهف منذ أكثر من ألف سنة سيخرج آخر الزمان من كهفه ليُخرج أمنا عائشة ويقيم عليها الحد ثم يصلب ابى بكر وعمر .
ولا تعجبوا فهم يعتقدون أن جزء من الرسول محمد سيدخل النار لأنه جامع به أمنا عائشة . والعياذ بالله .
|