" البطل " (صلاح) الدين " كان مرباه على الشجاعة والإقدام ، فأصبح القائد (الحازم) رأيه ، المطاع أمره ، وما كان ليلتف
حوله الناس إلا لما عرفت عنه من الحلم والعدل والتواضع . وكان أحرص الناس على إصلاح أحوال (المسلمين) " .
(أ) أعرب ما بين القوسين .
(ب) استخرج من القطعة السابقة :
1- اسم فاعل عاملاً ، وبيـن معموله
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
أ - صلاح : بدل مرفوع بالضمة .
- الحازم : نعت منصوب بالفتحة .
- المسلمين : مضاف إليه مجرور بالياء .
ب- اسم الفاعل : الحازم . - معموله : رأيه
__________________
وافر الشكر
أ / يحيى حمدون
أبو هـــــــــــــــــــــــــــلا
مدرس أول اللغة العربيـــة
|