لم يكن تربويا !!!!!!!!!!!!!
عصب العملية التعليمية هو الطالب و الكل بيخدم عليه ليكون من بينهم الطبيب و المهندس و المعلم التربوي و الأخصائيين و غيرهم ...
أما و إن رأينا تدخلا من اخوانا المعلمين التربويين فيما لا يعنيهم فإنه من المعروف أن الدراسة في كلية الأداب هي أقوى من الناحية الأكاديمية حيث يكون التركيز في كليات التربية على المواد التربوية و التي يستطيع أي شخص قراءة مجموعه من الكتب المتوافرة في كل المكتبات ليلم بالمناهج التربوية الحديثة و القديمه علاوة على ذلك إذا كان الإخوة المعلمين يرون أنهم أفضل من الأخصائيين و لهم الحق في أن تكون لهم وجهة نظر و مش بالضرورة تعجبنا و أنا بدوري أرى أنني أفضل من كل المعلمين التربويين الذين قابلتهم في حياتي و لا يصادر أحد على رأيي و أيضا أود أن أشير إلى أن الشيخ عبد السلام ــ رحمه الله ــ و هو أول من علمني القراءة و الكتابة و الحساب و القرآن الكريم لم يكن تربويا !!!!!!!!!!!!!
|