أوافقك الرأى ولكن لا أنا ممن إختارهم الشعب ولا أنت لذلك
فلنعتبره مجرد رأى أو وجهة نظر
وإن كان فيها بعض الاستفزاز والتناقض
الاستفزاز لمن سيتولوا وضع الدستور
وتناقض لعشقنا المفاجىء لهذا الدستور والذى طالما وجهنا له اللعنات من قبل !
ولكنها فكرة لتخطى نقطة الخلاف الأولى وهى المادة الثانية والتى نتوقع فيها شد اللحية من البعض للبعض تشددا وتعصبا
والوطن والشعب لم ولن يتحمل هذا
وخاصة فى هذه الأوضاع
فكم من مواد تكتب وعند التنفيذ يعدلها ربنا
شكرا جزيلا أستاذ أيمن
__________________
الحمد لله
|