ليس بالورد وحده تختطف الأضواء
ولكن بالتاريخ والانجازات
شكرا لكل وجه باسم استقبل أخى وأختى وأبى وأمى على باب مدرستنا
وسهل له السبيل ليكون
كم تمنى أهلنا ( الأميون ) أن يكونوا معنا ويكون لهم مالنا
فهم من ذاقوا الأمريين ليجعلونا متعلمين
إذا فهم أصلنا وتاج رؤسنا
ومن أمنهم وفسح الطريق لهم ليكونوا
أقبل رؤسهم بلا استحياء ولو كره الحاقدون
فلى ابن وابن أخ بينهم
فهل أتعالى على شكرهم وتقبيل رؤسهم
فالوقوف على أرض الواقع أفضل مليون مرة من التعلق بأحلام المتهورين
كفانا متهورين وبأوجاعنا متاجرين
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله
|