[فكري ابراهيم]

لم تتظاهر النساء أتباع علياء المهدى إعتراضا على التحرشات السافرة أثناء المليونيات والاعتصامات برغم الصور المنتشرة على النت ...

لم تتظاهر النساء حرائر علياء المهدى عندما إنتشرت ظاهرة خطف النساء وإغتصابهن علانية وأنتشرت أخبارهن على النت ..

لم تتظاهر النساء حرائر علياء المهدى ولا حتى النساء الفضليات والمعتقلات يغتصبن فى العراق ولبيبا وفلسطين ..

لم تتظاهر النساء حرائر علياء المهدى ولا حتى النساء الفضليات برغم تعرى علياء لعورتها على النت باسم الحرية ولكنها الفتنة ..

فقد سقط جيش العراق وسقط جبش ليبيا وليس للفلسطينيين جبش وللان لم يسقط جيش مصر !! لقد أنهكوا جيش اليمن وجيش سوريا إلا أنهما مازالا باقيان بكفاءة منهكة ..سقطت الشرطة فى مصر ولم يسقط الجيش ..فساند الشرطة لتعود ..والحل أن يسقط الجيش حتى تسقط مصر ..

سيبها على النسوان طالما فشلت 6 أبليس وكفاية وزعماء الفضائيات العميلة فى إسقاط الجيش .. والباب الخلفى هو تظاهر فتاة ترتدى عباءتها على اللحم وتستفز الجنود وبرغم محاولة الجندى تغطيتها ثم إعطاء الضابط الفرصة لزملائها لإخلائها إلا أن الجيش وقع فى مصيدة للبرادعى وهيلارى كلينتون واستغلال الجوعى والفقراء وأطفال الشوارع ليكونوا وقود الحرائق ..والباقى يتولاه البردعى وعمرو فرعون والاسوانى وجورج وقنديل وبثينة و6أبليس ...سقوط الجيش ضرورى ...فالشعوب العربية أصبح معظمها بدون جيش ..بدءا من العراق وحل الجيش ثم ليبيا وتدمير الجيش وفى الطريق اليمن وسوريا ..إسرائيل تعيش بين شعوب بلا جيوش ...ومن دمر الجيوش ؟؟ الشعوب دمرتها بنفسها ...من داخلها !!! بنسائها وعملائها وفضائياتها ..