فكما أن الأمر فى ظاهره إساءة بالغة
هناك إيجابيات ضمنية , وهى دفع أههلم من غير العرب ليعرفوا من يكون محمد
" صلى الله عليه وسلم " وعندما يعرفون الحقيقة يتهافتون على الإسلام تهافت الفراش على النور
وصدق الشاعر :
وإذا أراد الـلـه نشــر فـضـيلـة *** طـُويـت أتـاح لهـا لسـان حسـود
لولا اشتعال النار فيما جاورت *** ما كان يُعرف طيبُ عَرف العود