في مثل هذا الموقف العصيب
الذي يتاكد فيه الانسان انه في صراع
من اجل البقاء
او الرحيل من دار الفناء الي دار ابقاء
لن يتذكر الشهاده الا
من تعود لسانه وقلبه علي ذكرها والعمل بها
اما من يعيش حياته علي حسب هواه
فلن يتذكر شيئا سوي صراعه من اجل البقاء
فمن كان قلبه مطمئن بذكر الله سيلهمه الله الشهاده عند الوفاه