لكأنكِ أختنا صوت العقل .. تتكلمين عن حادثة تمت فى مدينتى منذ عدة سنوات
وفيها قطع أهل العروس جسد إبنتهم على مرأى ومسمع السيارة من الناس
السئ جداً أن الأهل يعقدون المشكلة ويجعلونها مركبة
هم يريدون التخلص مما يظنونه عاراً .. فبأبى العار إلا أن يكون قائدهم
فيجعلون الخبر مادة للنشر على مستوى أوسع
ويصيرونها بحماقاتهم سبة وفضيحة حفرها استعمال السلاح فى ذاكرة الناس
فلا ينسونها أبداً ويبقى العار ملاحقاً لأبناء هذه العائلة وبخاصة اإناث منهم
اللائى يعانون من العنوسة وازدراء الناس أبد الدهر
ولعن الله إبليس الذى أتقن خداعهم .. حتى جعلهم يحسبون الحلال حراماً