لو كان عمرو اديب ومن علي شاكلته امثال محمود سعد وتامر امين ومصطفي بكري ومجدي الجلاد وشوبير وغيرهم الكثير من البغبغاوات يتحدثون لصالح البلاد والعباد لما حزنا ولكن للاسف هم يكسبون قوتهم بما يقلون من نفاق وكذب وافتراء فهم مثلهم مثل الراقصين والمغنين والمهرجين فهذا عملهم ولا يلامون علية من يقع علية اللوم هو نحن الذين نهتم بهم ونسمعهم
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم